يعتبر الشيخ/ محمد راشد العجمي من الأوائل المعدودين الذين دعموا هذه المؤسسة بل من المؤسسين لها، علّم الجميع بأن العمل الخيري حركة وبذل وعطاء، لا يعرف الملل ولا الكلل، يسافر ويتجول، ويصعد الجبال وينزل الأودية، ويركب البحار، يذهب إلى الجزر النائية، والمناطق البعيدة؛ بصماته واضحة في الفلبين. وأعماله الجليلة منتشرة في البلاد.
وفي هذا اليوم تمّ تكريمه من قبل المؤسسة، سائلين الله تعالى أن يكون تكريمه الحق عند رب العالمين.
صورة الخبر